بعد ٢٠ عامًا، وكأنّه شيئًا لم يتغيّر،

ظروف صعبة واعتداءات العدو ومحاولات الفتنة الداخلية،

نتذكّر اليوم الرئيس الشهيد رفيق الحريري بحكمته ودعواته الدائمة للوحدة الوطنية والإعتدال والتكاتف الداخلي واعتبار رسالة لبنان الرسالة السامية.

 

Share This